
أخطاء إدارة الأموال: تجنب هذه العادات لتحسين وضعك المالي
تحديد مقدار دخل الفرد، والذي يتعيّن على الفرد دفعه للنفقات الأساسيّة والضرائب وبقية الإلتزامات الماليّة المترتبة عليه.
إذا نفدت أموالك في مظروف، فهذه علامة على أنَّك أنفقت أكثر من اللازم أو تحتاج إلى تخصيص مزيد لهذه الفئة، وإذا كان لديك كثير من الأموال المتبقية، فيمكنك تعديل الميزانية للشهر التالي، ووضع تلك الأموال في مكان آخر.
يتعلّق الاستثمار بشراء الأصول الماليّة المتوّقع توّلد عائد منها مع مرور الوقت، كما وينطوي الاستثمار على مخاطر عديدة بحسب نوع الأصل الماليّ الذي يختار الفرد الاستثمار فيه، كمخاطر الاستثمار في الأوراق الماليّة وغيرها.[٣]
نحن نستخدم ملفات تعريف الارتباط "الكوكيز" لتحسين تجربة استخدام ويكي هاو. باستخدام للموقع، أنت توافق على سياستنا الخاصة بالكوكيز .إعدادات ملفات تعريف الارتباط
أدوات إعداد أخرى مثل أدوات تتبع النفقات وحاسبات الميزانية عبر الإنترنت.
قد يخطر في بالنا أن نسأل بعد تنظيم أمورنا المالية وحساب الدخل والنفقات وما إلى ذلك: كيف أتابع هذه الميزانية؟ أو أين أحفظها؟ فيما يأتي سنعدد بعض الطرائق لذلك:
تُعرَّف الميزانية الشخصية بأنها خطة مالية يضعها الشخص بهدف تحديد الدخل والنفقات الضرورية خلال مدة زمنية محددة عادة ما تكون شهرية، لذلك سنتعرف سوياً في هذا المقال على خطوات رئيسية تساعدك في إعدادها:
إنَّ الالتزام بخطة دفع الفواتير في وقتها المحدد، سيوفر عليك عبء دفع رسوم التأخير، ويساعدك على معرفة التزاماتك الشهرية بشكل واقعي ومدروس.
وضع في اعتبارك وضعك المالي ومدى تعقيد مواردك المالية، والطريقة المفضلة لديك لوضع الميزانية. وإذا كان لديك مصادر دخل متعددة، أو استثمارات، أو نفقات معقدة، فقد تحتاج إلى أداة أكثر قوة ذات ميزات متقدمة.
كما تمكِّنهم من تتبع تقدمهم نحو تحقيق هذه الأهداف، وتوفر لهم الحافز المناسب للبقاء على المسار الصحيح فيما يتعلق بعادات الادخار والإنفاق.
تنويه: يمنع نقل هذا المقال كما هو أو استخدامه في أي مكان آخر تحت طائلة المساءلة القانونية، ويمكن استخدام فقرات أو أجزاء منه بعد الحصول على موافقة نور الإمارات رسمية من إدارة موقع النجاح نت أضف تعليقاً
إقرأ أيضاً: ثلاث وعشرين سرًا لن يخبرك بها مستشارك المالي
اشترِ واحدة من برمجيات إعداد الميزانيات المالية إن كنت بحاجة لأدوات أكثر تعقيدًا. استوعب أن هذا النوع من البرمجيات يتطلب منك تسديد اشتراك شهري لاستخدامه؛ أي أنه بحد ذاته عبء إضافي على ميزانيتك، ولكن الأسعار في النهاية غالبًا ما تكون في المتناول. السؤال هو: هل أنت بحاجة لخصائص تلك البرمجيات أم يكفيك الاعتماد على واحدة من الحلول المجانية سابقة الذكر؟ تدفع الشركات اشتراكًا ماليًا إدارة الميزانية الشخصية بسيطًا كل شهر نظير الاستفادة من البرمجيات من هذا النوع وبما يتوفر بها من أدوات متعددة وثرية لكل جانب من جوانب ضبط الميزانية المالية.